•  09/08/2018 08:16 AM

حوار قصير جدا

اقرأ المزيد
  •  09/08/2018 07:48 AM

قصة قصيرة جدا

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 06:28 PM

قصة قصيرة

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 06:09 PM

أنا صديق الزوج وهي صديقة الزوجة.. أنا مطلق وهي مطلقة.. العُمران متقاربان.. التخصصان متشابهان! إذن ماذا بقي لتتحرك قوانين الطبيعة بكل قوتها دافعة الزوجين في الاتجاهين....

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 06:07 PM

هنا سَرَت رعدة في مؤخرة رأسي الذي لا بد أن شعيراته انتصبت في توتر حقيقي هذه المرة!!! لم أكن أعرف بالطبع تاريخ مول (داري)، ولكنني أذكر جيدا...

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 05:28 PM

- (أحمد).. أنت تهوَى تعقُّب النساء.. أليس كذلك؟!! قلتُ هذه العبارة بشكل مفاجئ على طريقة المحققين في...

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 04:01 PM

وتمر اللحظات الثقيلة.. ويستمر المعلم المعقود الحاجبين دائما الثاقب النظرات أبدا في جولته المرعبة بين طاولات الأسرى الذين يحاول كل منهم ثقب حذائه بنظراته معتقدا أن ذلك كاف لنجاته صارخا في أعماقه كلما اقتربت منه الخطوات: هل ستكون الرصاصة التالية من نصيبي؟! وفجأة.. تقع عينا المعلم على مشهد لم يتوقعه...!

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 03:04 PM

كانت معظم أسئلة (مروة) من الطراز الذي إجابته: "غدا عندما تكبرين تعرفين"؛ وكان ما يشغلها حقا هو معنى تلك الإجابة، ففي كل مرة كانت تنام لتستيقظ في اليوم التالي الذي هو (غدا)، لتكتشف - ويا للعجب - أن شيئا مما قالته الأم لم يتحقق، فها هو (غدا) قد جاء، فلا هي كبرت، ولا هي عرفت!!! أما عن أسئلتها تلك، فكانت لـ(مروة) وسيلتها الخاصة للإجابة عنها.. إنه...

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 02:06 PM

مرت لحظات ليست قليلة، تنبهت بعدها مع زيادة انفعاله وإشاحته بيده والالتفات إليها من حين إلى آخر أنه لا يحمل هاتفا ولا يعلق سماعة في أذنه.. بل يحادثها هي.. هي بالذات!!

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 01:09 PM

أثناء ذلك، كانت نظراته اللامبالية تطوف بالمكان عندما وقع بصره فجأة على مشهد جعله يلتفت إليه بكل كيانه، بل وينهض واقفا، ثم يتجه نحوه..! كان مشهد سيدة ...

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 11:10 AM

أن ترى شريط حياتك بأسره أمام عينيك في ومضات خاطفة عند تعرضك لموت محقق.. هذا طبيعي ومنطقي، ويروي عنه الكثيرون - طبعا - ممن نجوا من مثل هذا الموت المحقق..!!! لكن غير الطبيعي أن ترى أنتَ شريط حياة شخص آخر - في تلك الومضات الخاطفة - عند دنو ذلك الأخير من موت محقق!!! هذا ما حدث لي.. وهذا ما سأسرده الآن...

اقرأ المزيد
  •  23/03/2018 10:15 AM

هذه المرة تعرف أنه لن يأتي.. ورغم ذلك طلبت فنجانين من القهوة التي يعشقانها سويا.. وتنشقت الرائحة الزكية التي انسابت خلسة من أنفها إلى عقلها لتفتح البوابة على مصراعيها.. فتندفع من ورائها الذكريات مستدعية في ومضات خاطفة كل ما فات..

اقرأ المزيد
تم عمل هذا الموقع بواسطة